قاد بيب جوارديولا برشلونه وبايرن ميونخ ومانشستر سيتي فِي فترات ناجحة لكنه يعتقد أَنَّه كان عليه إحداث تغيير فِي شخصيته وهو ما كان يعيقه عَنْ التقدم.
ويعترف جوارديولا بأَنَّه حاول أَنَّ يصبح أكثر صبرًا، وأصر على أَنَّ طبيعته المتوترة تعَنْي أَنَّه “لم يكن مديرًا فنيًا جيدًا”.
مُدَرَّبَ مانشستر سيتي، الذي بدأ مسيرته التـدريــبية فِي برشلونه قبل أَنَّ يتوجه إلى بايرن ميونخ، يشتهر بقوته.
لقد كَانَتْ هذه إضافة كَبِيرُة لفرقه، الذين حصلوا نجاحًا هائلاً تحت قيادته، ومع ذلك، يعتقد الكاتالوني أَنَّ هذا كان عيبًا شخصيًا وقد اتخذ خطوات ليصبح فردًا أكثر صبرًا.
تعرف على نتائج قُرْعَةٌ ربع نِهَائِيٌّ كَأْسٌ الاتحاد الإنجليزى
وقَالَ لشبكة سكاي سبورتس: “أتعلم أَنَّ أكون أكثر صبرًا، قبل ذلك كنت أَنَّ أشعر بالقلق الشديد، لم أكن مديرًا فنيًا جيدًا، الْآنَ أَنَّا أَفَضْلٌ أَنَّا أكثر صبرًا”.
وأَضَافَ قائلاً: “المراحل صعبة للغاية لأَنَّها غير طبيعية بناءً على هويتي، لكن لدي أشحَصِرَي مقربون مِنْي أكثر مِنْ مساعدتي فِي أَنَّ أكون أكثر هدوءًا، لرؤية أشياء فِي بعض الأحيان لا أستطيع رؤيتها”.
مِنْذ انتقَالَه إلى مانشستر سيتي، فَازَ جوارديولا بثلاثة الاسطورة الجديد فِي الدورى الإنجليزى وأربعة كؤوس كاراباو وكَأْسٌ الاتحاد الإنجليزى.
