علّق المدرب الألماني، توماس توخيل، المدير الفنى لفريق تشيلسى، على إمكانية انتاعلن بير إيميرك أوباميانج الي صفـوف برشلونه فى نافذة الانتاعلنات الصيفىة الحالية.
وارتبط تشيلسى بإمكانية التعاقـد مع أوباميانج، وحصريًة فى اثناء حاجة النادي اللندني الي مهاجـم جديد، بعد بيع تيمو فىرنر وإعارة روميلو لوكاكو.
وردًا على “هل الهجـوم “رأس الحربة” مركز تريد تقويته قبل نهاية سوق الانتاعلنات؟”، أجاب: “اعتقد انه يمكننا استخدام وتعزيز فريقنا بعمق وقوة، لكن هذا شيء تتمـناه والآخر ممكن”.
واضاف اثناء المؤتمر الصحفى الحصري مباراة تشيلسى وتوتنهام: “نحن نعمليات بحث عَنْ شخصيات عاليه الْجَوْدَةُ وشخصيات بارزة وشخصيات جيدة ومـنافسين على أعلى المستويات”.
وواصل: “ولكن انت لا تحصل دائمًا على ما تتمـناه، ولهذا السبب نتحلى بالهدوء والطموح فى نفس الوقت، لا يزال هُناك وقت على نهاية سوق الانتاعلنات، وكل شيء ممكن حتـى النهايه”.
اقرأ اىضًا.. توخيل قبل ديربي لندن: توتنهام الافضل عالميًا فى الهجمات المرتدة.. ولا أصدق كونتي
وبسؤاله “ماذا عَنْ أوباميانج؟”، اعلن: “لقد استمتعت كثيرًا بالعمل معه فى بوروسيا دورتموند، لقد كان مـن دواعي سروري، ولكن هذا ليس له علاقة بالوضع الان، فاللاعـبىن يبقون لاعـبىك لانك تعمل بشكل وثيق جدًا، وأوبا هو أحد هؤلاء اللاعـبىن”.
وتابع: “لقد كانـت لدينا علاقة قوية للغاية، دائمًا عَنْدما كنا نلعب معه هنا مع أرسنال، كان هناك دائمًا هذا اللينك الوثيق على الفور”.
وردًا على هل سيكون لديك اى مخاوف بشان تأثيره السيئ، كَمَا شعر ميكيل أرتيتا؟”، اعلن: “لا داعي للقلق لانني لم أختبر شيئًا مـن هذا، وهذا لا علاقة له بالوضع فى آرسنال، والذى لن أعلق عليه اىضًا، فانا ليس عليّ التعليق، ولا أعرف ما حدث، لكن فى دورتموند لم تكن هناك مشكلة على الالاعلان”.
وبسؤاله “هل تعتقد ان أوباميانج يترصد للإعلام السيئ؟”، أوضح: انا لا أتابع الصحافة عَنْه، لا تنزعج، فانا لا أتابع الصحافة كثيرًا، لا أعرف ما إذا كان لديه صحافة سيئة أو صحافة جيدة”.
وأكمل: “لقد كنت مهذبًا جدًا للحديث عَنْ المدة التى قضيتها فى دورتموند، لكننا لا ناعلن عَنْ المستقبل مع لاعـبىن ليسوا هنا، المستقبل هو فى التـدريــب القادم صباح الغد مع جميع اللاعـبىن هنا فى غرفه الملابس”.
وبسؤاله حول ويسلي فوفانا مدافـع ليستر سيتي ورفض فريقه 70 مليون إسترليني لبيعه اعلن: “لن أعلق، مهما كان سؤالك جيدًا، لن أعلق”.
