كان إيدن هازارد خائفاً فى آخر جلسة تـدريــبية لريال مدريد فى لوس انجلوس، وانسحـب البلجيكي مـن التـدريــبـات بعد ظهر الخميس بضغوط كثيرة لكنه يتدرب اليـوم.
ويعاني هازارد مـن حمل زائد فى العضلات، وهناك بعض الشكوك حول مســاهمته فى الكلاسيكو امام برشلونه فجر الأحد.
على الرغم مـن وصوله فى عَامٌ 2019 إلا انه لم يقابل برشلونه بعد، سبع كلاسيكيات لعبها ريال مدريد مـنذ انضـمام هازارد للفريق، لكن البلجيكي لم يســاهم بها على الالاعلان.
هذه هى حقيقة هازارد فى ريال مدريد والواقع الذى يريد تغييره هذا الموسـم، البلجيكي متحمس أكثر مـن اى وقت مضى ويرصد إشارات إيجابية فقط.
واعلن هازارد فى تصريحـات لـ”ماركا”: “فى رأسي قلت لنفسي، حسنًا، يمكنني اللعب ولا أشعر باى ألم نحن نمضي قدمًا، لقد استمتعت بإجازاتي وعدت مستعدًا قبل بداية الموسـم”.
يوضح البلجيكي الذى عاد افضل مـن اى وقت مضى ويروي ما شعر به عَنْدما رأى زملائه يحتفلون بالدورى ودورى الأبطال.
واضاف: “عَنْدما فزنا بكل هذه الالقاب، كنت سعيدًا لزملائي فى النادي وللفريق وللمشجعين، ولكن كان هناك شيء واحد بدَاخِلٌي، كنت سعيدًا بالمجموعه، لكن فى الدَاخِلٌ قلت لنفسي، دعَنْا نظهر انني أستطيع اللعب!، ويمكن للفريق اىضًا الفـوز معي”.
