اعلنت اخبار صحفىة ان مانشستر يونايتد يفكر فى التعاقـد مع مهاجـم موناكو وسام بن يدر اثناء مدة الانتاعلنات هذا الصيف.
خسر الشياطين الحمر بالفعل إدينسون كافاني فى صفقة انتاعلن مجانية، بينما يُزعم ان كريستيانو رونالدو يسعي ترك أولد ترافورد فى السوق الحالية.
لا يزال ماسون جرينوود موقوفًا اىضًا جاء الى النادي، تاركًا المدرب الجديـد إريك تين هاج يفتقر الي الخيارات فى الثلث الأخير مـن الْمَلْعَبُ قبل موسـم 2022-23.
وفقًا لموقع “Media Foot” الفرنسي، فإن مانشستر يونايتد معجب باللاعـب وسام بن يدر ويمكن ان يسعي إحضاره الي أولد ترافورد قبل نهاية مدة الانتاعلنات.
بدأ بن يدر مسيرته الاحترافىة مع تولوز فى عَامٌ 2010، وسجل 14 هـدفًا فى 20 مباراة مع النادي الفرنسي B قبل ان يضوء مكانًا فى النادي الاول.
بعد موسـمين فى بواسطةه الي النادي الاول، أصبح المهاجـم مـنتظمًا اثناء موسـم 2012-2013، وكان لديه أربعة مواسم ممتازة للفريق قبل ان يضوء الانتاعلن الي إشبيلية فى عَامٌ 2016.
سجل بن يدر 71 هـدفًا ولديه 22 تمريرة حاسمة فى 174 مباراة مع تولوز بجميع الملاحقات، بينما استطاع مـن تَسْجِيلٌ 70 هـدفًا وصنع 22 فى 138 مباراة مع إشبيلية بين 2016 و2019.
اقرأ اىضًا.. لاعـب تشيلسى اللاحق لـ مانشستر يونايتد: رونالدو “تفاحة سيئة” ويجب إبعاده
وسجل اللاعـب البالغ مـن العمر 31 عَامًٌا 38 هـدفًا فى الدورى الإسبانى اثناء مواسمه الثلاثة فى إشبيلية، بينما كان رائعًا اىضًا فى أوروبا مع النادي الإسبانى، حيـث سجل 22 هـدفًا فى 29 مباراة.
انضـم بن يدر الي موناكو فى أغسطس 2019، حيـث قام فريق دورى الدرجة الاولى الفرنسي بتفعيل بند الإفراج عَنْ 40 مليون يورو (34.2 مليون جنيه إسترليني) فى عـقده.
سجل المهاجـم 19 هـدفًا فى 31 مباراة اثناء موسـمه الاول مع النادي الفرنسي، بينما سجل 22 هـدفًا فى جميع الملاحقات اثناء موسـم 2020-21.
استمتع بن يدر بافضل موسـم التهديف فى مسيرته الاحترافىة فى 2021-22، حيـث هز الشبـاك 32 مرة فى 52 مباراة، بالإضافة الي تقديمه سبع تمريرات حاسمة.
مـنذ وصوله الي موناكو، سجل الفرنسي 73 هـدفًا وقدّم 25 تمريرة حاسمة فى 124 مباراة، بينما ان سجله الاحترافى الإجمالي هو 214 هـدفًا و69 تمريرة حاسمة فى 436 مباراة.
كَمَا ســاهم بن يدر فى 19 مباراة مع مـنتخب فرنسا، لكنه لم يسجل إلا ثلاثة اهداف، بما فى ذلك امام جنوب إفريقيا فى مباراة ودية فى مارس مـن هذا العَامٌ.
