تحدث احمد دياب رئيس لينكة الانديه المصـرية المحترفة، ورئيس شركة الكره بفريق فىوتشر، عَنْ نقل ستاد مباريات الزمالـك والموقف مـن لجنة الحكام المصـرية، وموقف احمد عاطف وعمر كَمَال عبد الواحد.
وقال دياب فى تصريحـات تلفزيوينة عبر فضائية “اون تايم سبورت”: “ستاد الزمالـك الرئيسي هو ستاد القاهره، والفرعي الدفـاع الجوي، ولكي ينقل النادي مبارياته لابد ان يرسل خطابًا لللينكة وموافقة صاحب الْمَلْعَبُ وبعد ذلك اللينكة تأخذ مسارها القانوني بالحصول على الموافقات الأمـنية، ولكن اللينكة لم تستلم حتـى الان اى خطاب”.
طالع | مرتضى مـنصور: غاضبون مـن أداء الزمالـك.. تسلمـنا فريق مهلهل وتعاقدنا مع افضل اللاعـبىن
واضاف: “لينكة الانديه لم تطلب إقالة لجنة الحكام، بل طلبنا تطوير التحكيم المصـري، ونتضامـن مع شكاوى الانديه، ونتواصل دائمًا مع ادارة الاتحاد لتطوير التحكيم، ودائمًا أقول ان الحكـم المصـري هو اهم عَنْاصر اللعبة، واهم اهدافنا هو تطويره، المخالفات لا تكون متكررة ولا عَنْ عمد”.
وأردف: “نتمـنى التوفىق والفـوز للفريق الاهلي ممثل الكره المصـرية فى نهائى إفريقيا، أريد ان أوضح انه لا يوجد صراع بين لينكة الانديه واى ناد مـن الانديه الـ18، نكن الاحترام لجميع الانديه لان اللينكة هى التى تمثلهم لادارة الكره بشكل عادل لصالح الجميع”.
وواصل: “الموسـم الحالي نتيجه تراكم المواسم الماضية، موسـم فىه أكثر مـن 200 يـوم توقف، نحن خيّرنا الانديه بين 3 خيارات بشان البطوله، ولكن الانديه رفضت تغيير شكل الملاحقة”.
واستكمل: “واتفقنا مع الانديه على تاجيل المباريات للاندية المســاهمة فى البطوله الإفريقية قبل الأدوار الإقصائية، واجلنا لجميع الانديه المســاهمة أكثر مـن اى دَوْلَةٌ عربية أخرى، وبالقادم لا يوجد صراع نحن نحاول الحفاظ على الملاحقة، حصرية وإننا أخطرنا الفىفا بانتهاء الدورى 30 أغسطس”.
واستانف: “كان هناك اقتراح مـن النادي الاهلي ان يتم تاجيل المباراه وان يخوضها بدون الدولىين”.
واستبطاقة حمراء متحدثًا عَنْ فريق فىوتشر، الذى يترأس به شركة الكره: “فريق فىوتشر لم يتلق اى عرض مـن اى ناد لضـم اى لاعـب، واحمد عاطف إعارة بنية البيع، والجهـاز الفنى يرفـع المقالة لمجلس الادارة وبعد ذلك تتم المـناقشة واعتقد سيتم تفعيل بند الشراء”.
وأتم: “عمر كَمَال عبد الواحد يمتلك عـقد طويل مع النادي، ومجلس الادارة أعلن انه لا توجد نية لبيع اللاعـبىن بل التدعيم لبناء فريق قوي”.
