علق البرتغالي جوسفالدو فىريرا المدير الفنى لفريق الزمالـك على الفـوز الذى حَقَّقه فريقه على حساب فاركو اليـوم فى بطوله الدورى الممتاز واقترابه مـن التتويج بلقب البطوله.
وانتصر الزمالـك على فاركو بهـدفٍ وحيد سجله المدافـع حساـم عبد المجيد بتسديدة رأسيه، ليهدي فريقه الانتصار فى المرحله الحادية والثلاثين مـن الدورى.
طالع اىضًا.. مواعيد مباريات الزمالـك المتبقية فى الدورى المصرى
واعلن فىريرا فى المؤتمر الصحفى القادم للمباراة: “أهنئ اللاعـبىن، الشباب والأكبر سنًا، يتبقى امامـنا مقابلة وحيد لناعلن البطولة، اللاعـبون عملوا بجد، استطعَنْا ان نحَقَّق نتائـج لم يكن أحد يترقبها، كل هذا لان اللاعـبىن كان عَنْدهم إرادة كثيرة، ولاعـبىن لم يكونوا معروفىن والان هم على بُعد خطوة مـن تحقيق البطولة وأصبحوا نجومًا”.
واضاف: “فى المباراه القادمة امام الاتحاد أحب ان تمتلئ المدرجات عَنْ أخرها، أشكرهم على حضورهم اليـوم، لان بدعـمهم اللاعـبىن يبذلون جهدًا أكبر 20 و30%”.
وواصل: “انا شخصيًَا أؤمـن ان فى المباراه القادمة سنحَصَد النقاط التى تجعلنا نتوج بالدورى، وإن لم يحدث هذا لاى سبب سيكون ما زال امامـنا فرصة فى مباراتين آخرتين”.
وتابع: “اللاعـبون الشباب استطاعوا ان يعوضوا غياب لاعـبىن كبار بحماس كثير، وهم مستقبل النادي”.
واستانف: “مباراة اليـوم كانـت صعبة امام فريق قوي وجيد جدًا، عَنْدهم بواسطةة لعب جيدة، لكن هذا الفكر يتطلب مجهودًا زائدًا مـن اللاعـبىن”.
وأردف: “لن نحفز اللاعـبىن الانتصار بانهم سيحصلون على راحة، ولكن بالتأكيد سيرتاح بعض اللاعـبىن، لكن الزمالـك لن يحصل على راحة كافىة قبل الموسـم الجديـد”.
واضاف: “ليس لي علاقة بمستوى المـنافسين، فريق الزمالـك يجب ان ينظر لكرة القـدم ببواسطةة مختلفة عَنْ الماضي وينظر لنفسه فقط، ويعمليات بحث عَنْ افضل لاعـبىن فى مصر، وخارجها الـ5 أجانب، لكن إذا كان افضل اللاعـبىن موجودين بالفعل فى النادي فلماذا سنضـم آخرين مـن الخارج”.
وتابع: “نعمل بجد مع اللاعـبىن الحاليين الذىن يعرفون النادي ويشعرون بقيمته وقلبهم ينبض زمالك، لذلك نحتاج مساعدة اتحاد الكره مـن اثناء تنظيم الملاحقة وخطط قومية للمسابرزة فى تحسين كرة القـدم”.
وانهي فىريرا: “بالنسبه لفريق الزمالـك كل شيء مُنظم ومبني، سنقوم بتحليل المباريات، وبالتأكيد اللاعـبون الشباب لهم عَامٌل كثير ومصدر قوة للفريق، وعَنْدهم دافع كثير وهذا يفىد الزمالـك، ويجعل الانديه الاخرى تُعيد النظر فى شكل فرقهم”.
