تلقى النجـم المصرى صلاح صدمة معنوية، بعد وضح تقنيات الذكاء الاصطناعي عَنْ القائمه الأفضل فى البريميرليغ فى مختلف العصور، والتي تضمنت عدة أساطير يتقدمهم البرتغالي كريستيانو رونالدو.
واعتمدت تقنيات الذكاء الاصطناعي “Chat GPT” عند طرحها القائمه الأفضل، على طريقة اللعب 4-3-3، مع وجود الدنماركي بيتر شمايكل فى حارس المرمي، بعد اعوام لا تنسى قضاها فى عرين مانشستر يونايتد.
وفي الدفـاع، حضر الرباعي غاري نيفيل “مانشستر يونايتد”، جون تيري “تشيلسي”، ريو فيرديناند “مانشستر يونايتد”، آشلي كول “تشيلسي وأرسنال”، فى الوقت الذى يوجد فيه الثلاثي فرانك لامبارد “تشيلسي”، روي كين “مانشستر يونايتد”، ستيفن جيرارد “ليفربول” فى الوسـط.
اما ثلاثي الهجوم، فتضمن حضور البرتغالي كريستيانو رونالدو فى مركز الجناح الأيمن “مانشستر يونايتد”، والويلزي ريان غيغز فى مركز الجناح الأيسر “مانشستر يونايتد”، وسـط الاعتماد على الفرنسي تيري هنري كمهاجم صريح “أرسنال”.
القائمه الأفضل فى البريميرليغ يخلو مـن صلاح
خلا القائمه الأفضل فى البريميرليغ على مر العصور، مـن النجـم المصرى صلاح بعد أعوام طويلة مـن التألق فى صفـوف ليفربول، طوال المواسم السابقة.
وعجز النجـم المصرى عَنْ إخراج كريستيانو رونالدو مـن مركز الجناح الأيمن، رغم تَسْجِيلٌ صلاح 156 هـدفًا فى 251 مباراة بالدوري الانجليزي الممتاز، فى الوقت الذى استطاع فيه صاروخ ماديرا مـن تَسْجِيلٌ 103 اهداف فى 236 مباراة بالبريميرليغ.
ويمكن القول إن اسم كريستيانو رونالدو كان كافيًا لاستبعاد صلاح، على الرغم مـن كون أرقام الفرعون المصرى افضل بكثير على الصعيد الفردي.
مـن جانب اخر، غاب نجوم مانشستر سيتي المتوج بلقب الدورى الانجليزي فى المواسم الأربعة الاخيره عَنْ القائمه الأفضل فى البريميرليغ عبر التَّارِيخُ، رغم حضور لاعبين مـن طراز حصري أمثال البلجيكي كيفين دي بروين، الذى بدا عاجزًا عَنْ مجاراة لامبارد وجيرارد وروي كين.
لكن مـن جانب اخر، يتفوق الأسطورة البرتغالية فى عَدَّدَ الالقاب المحرزة فى الدورى الانجليزي الممتاز، بعد قيادة مانشستر يونايتد الي 3 بطولات فى البريميرليغ مواسم 2006-2007، 2007-2008، 2008-2009، فى الوقت الذى اكتفى فيه صلاح بإحراز لقب وحيد بالدوري الانجليزي مع ليفربول موسـم 2019-2020.
